Share

الرئيس التنفيذي لأرامكو: الطلب على النفط سيصل إلى مستوى قياسي عند 104 ملايين برميل يوميًا في 2024

يؤكد الناصر على فعالية تقنيات احتجاز الكربون في التخفيف من الغازات الدفيئة
الرئيس التنفيذي لأرامكو: الطلب على النفط سيصل إلى مستوى قياسي عند 104 ملايين برميل يوميًا في 2024
الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو يحث صناع السياسات على الاستثمار بشكل مناسب في النفط والغاز من أجل تلبية الطلب الواقعي الحالي

بعد أمين الناصر، الرئيس التنفيذي لشركة  “أرامكو” السعودية ، أكبر شركة قوة في العالم، التي تطلب العالمي على النفط لن يتباطأ في أي وقت قريب. وفي الولايات المتحدة حديثه خلال مؤتمر “سيراويك” (CERAWeek) في هيوستن، الولايات المتحدة، حث الناصر الصناعي على ضمان الاستثمار في ثروة النفط والغاز. بالإضافة إلى ذلك، تحدى الهيئة القضائية للتخصصات المتفرعة في الاتجاهات السريعة من اتجاهات الطاقة البديلة.

توقعات الطلب على النفط

ويتوقع الناصر أن يصل الطلب على مستوى النفط إلى مستوى قياسي عند 104 ملايين كيلومتر يوميا في العام 2024، مستبعدا احتمال وصول النفط إلى مردوده في السنوات لوقف العشرة. ويوضح أنه على الرغم من الاستثمار المتزايد في مصادر الطاقة المتجددة والبديلة، إلا أن الهيدروكربونات لا يمكن تعويضها أو استبدالها. تهتم، بالبحث عن الصناعات الناصرية في مجال الاستثمار المناسب في مجال النفط والغاز من أجل تلبية الطلب الواقعي. كما شدد على أن الطلب المتزايد على الاقتصادات النامية من المتوقع أن يدعم نمو الطلب على النفط حتى العام 2045.

توقعات الناصر مع توقعات الطلب المتعدد المتطوعين المصدر للمكافحة “غير خاضعة للرقابة” بينما تتناقض مع التوقعات العامة 2030 لذروة الطلب على النفط من وكالة الطاقة الدولية (IEA).

وفي ضوء تأثيره على الكربون البيئي النفطي، قال الناصر إن الحد من انبعاثات غازات الدفيئة من الهيدروكربونات الهيدروكربونية باستخدام تقنية واسعة وتقنيات أخرى يمكن أن يحقق نتائج أفضل من الموارد البديلة.

اقرأ أيضًا: صادرات السعودية من النفط الخام تتراجع 0.2 في يناير

تكيف مع تحديات الشحن

بالإضافة إلى المرض غير المتصل، تأثر سوق النفط بالتوتر الأخضر في البحر الأحمر. ومن خلال هذه الاهتمامات المعمقة، سلط ناصر الضوء على التأثير الشامل على الشحن الشامل. وعلى الرغم من هذه التحديات، تظل “أرامكو” السعودية مرنة، وتستفيد من الأعصاب العصبية مثل خط الأنابيب بين الشرق والغرب للتخفيف من الاضطرابات. بالإضافة إلى ذلك، برزت أوروبا كسوق أكبر لشركة “أرامكو” السعودية بعد اندلاع الاضطرابات في البحر الأحمر.

ويؤكد الناصر من المواهب الجديدة “أرامكو” السعودية لمعالجة الحالات غير المحددة، حيث تتمتع بفائضة مناسبة تقريباً 3 ملايين يومياً. ويعكس هذا مطلوب الشركة بضمان عالمي محدد في خطوط توريد الطاقة وسط حالة عدم اليقين الجيوسياسية والتحديات النضالية.

انقر  هنا  إلى المزيد من أخبار الطاقة.